Internasional

Welcome Islamic New Year 1437 Hijriah.

Oleh Abu Hurairah Radhiyallahu ‘Anhu, beliau berkata Rasulullah Shallallahu alaihi Wasallam bersabda,
أَفْضَلُ الصِّيَامِ بَعْدَ رَمَضَانَ شَهْرُ اللَّهِ الْمُحَرَّمُ وَأَفْضَلُ الصَّلَاةِ  بَعْدَ الْفَرِيضَةِ صَلَاةُ اللَّيْلِ

“Puasa yang paling utama setelah Ramadan adalah puasa di bulan Allah (yaitu) Muharram dan salat yang paling utama setelah salat wajib adalah salat malam”    [HR. Muslim(11630) ]

Apa Kata Dar Al-Ifta’?


قالت دار الإفتاء المصرية إن شهر الله المحرم عظيم الفضل بين الشهور، بدليل الحديث الشريف الذي أخرجه الإمام مسلم في صحيحه عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: “أفضل الصيام بعد شهر رمضان شهر الله الذي تدعونه المحرم، وأفضل الصلاة بعد الفريضة قيام الليل”، مشيرة إلى النبي صلى الله عليه وسلم كان يصوم عاشوراء، وقال في عامه الأخير: “لئن عشت إلى قابل لأصومن التاسع”، يدل على أنه كان لا يصوم التاسع قبل ذلك، وقد أجاب الناس والفقهاء بجواز صيام يومي التاسع والعاشر


وأوضحت الدار، على موقعها الإلكتروني، أن الفضل الثاني لشهر المحرم هو قيام الليل وهو أفضل بعد الصلاة المكتوبة والسنن الراتبة، وإنما فضلت صلاة الليل على صلاة النهار لأنها أبلغ في الإسرار وأقرب إلى الإخلاص، وعن أبي أمامة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “عليكم بقيام الليل فإنه دأب الصالحين قبلكم وإن قيام الليل قربة إلى الله تعالى وتكفير للسيئات ومنهاة عن الإثم ومطردة للداء عن الجسد”، أخرجه الترمذي، فقيام الليل يوجب صحة الجسد


وبناء عليه، كان لشهر المحرم فضلان هما الصيام وقيام الليل، واللذان يضاعف الله أجرهما لموؤديهما في هذا الشهر، كما أوصى النبي صلى الله عليه وسلم في حديثه بصيام يومي التاسع والعاشر منه لثوابهما، وأن هذا الشهر هو شهر الله كما ورد عن حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم عن علي: أن رجلا أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله أخبرني بشهر أصومه بعد رمضان، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن كنت صائما شهرا بعد رمضان فصم المحرم، فإنه شهر الله وفيه يوم تاب الله على قوم ويتوب على آخرين”، الترمذي
——-

Kami Segenap Dewan Pengurus Kerukunan Keluarga Sulawesi Mengucapkan:

Selamat Tahun Baru Islam 1437 Hijriah. Semoga Kedepannya, Kita Dapat Mengulang kembali dan Memperbanyak Nilai-nilai Kebajikan, Serta Meng-upgrade Kembali Kualitas Ibadah Kita & Mu’amalat Dalam Lingkungan Sehari-hari.

Artikel Terkait